السياحة في مرسى علم,رحلتي الى مرسى علم,افضل 10 اماكن,اهم معلومات السياحية عن مدينة مرسي علم المصرية
مرسىٰ علم هي مدينة مصرية سياحية تابعه لمحافظة البحر الاحمر، وتقع مرسي علم على مساحة 38433 كم مربع
وعلى بعد 274 كم جنوب الغردقة و134 كم جنوب القصير، ويتراوح ارتفاعها عن سطح البحر في حدود 60 متر .
ويقطنها حوالي 11497 من السكان يمتهن أغلبهم الصيد والرعي والعمل بالمناجم والسياحة، ويمثل السكان الأصلين
قبيلتي العبابدة والبشارية والذين قطنوا الصحراء الشرقية ، ويتبعها ثلاث قرى هي برنيس، أبو الحسن الشاذلي، أبو غصون .
تعتبر مرسي علم مركز عالمي للصيد والغوص والرحلات البحرية. ويوجد بها مطار دولي ومارينا لليخوت ومركز للمؤتمرات
بجانب المنتجات والفنادق الفاخرة وتنشط بصحرائها أعمال التنقب عن الذهب بمنجم السكري .
بدأت الحكومة المصرية تطوير مدينة مرسي علم عام 1995 م كمنطقة اقتصادية سياحية وذلك من خلال استثمارات
مجموعة الخرافي الكويتية، التي تبنت إنشاء مدينة متكاملة بكل مرافقها ومنتجعاتها وطرقها وبنيتها الأساسية لكي تصبح
مرسى علم أحد أكثر بقاع مصر الجاذبة للسياحة .
يعود اسم مرسى علم إلى كلمة مرسى العلم والمقصود بالعلم هو الجبل بحيث كونها منطقة جبلية مرتفعة.
واشتهرت في فترة العصر الفرعوني إلى العصر الروماني بمناجم الذهب .
تتميز مرسى علم بمناخها الصافي لذلك يعتبر مكاناً رائعاً لقضاء العطلات والرحلات، حيث تصل درجات الحرارة في الشتاء
إلى 31 درجة مئوية وتتراوح في الصيف ما بين 20 إلى 35 درجة مئوية.
تتميز مرسى علم بانها أجمل مناطق الغطس في مصر والعالم ووجهة لمحيبي السفاري، حيث توجد بها مجموعة فريدة
من الجزر وهما جزيرة الزبرجد وجزيرة خوار وجزيرة الروكي وشهاب الفستون.
يوجد بها ايضا مجموعة من الجبال والوديان الفريدة، ومجموعة من المناجم القديمة التي تم حفرها خلال العصور القديمة
في الجبال المحيطة بها بحثاً عن الذهب والزمرد.
تعتبر مرسى علم هي أحد المناطق المصرية الغنية باحتياطيات خام الذهب، والتي تتمثل في منجم السكري بالصحراء الشرقية
الذي يعد ضمن قائمة أكبر 10 مناجم منتجة للذهب عالمياً. وفي عام 2005 تم إنشاء شركة لمباشرة عمليات التنقيب بالمنطقة
تحت مسمى “شركة السكري لمناجم الذهب” وأنشئ لخدمة المنطقة مجمع تنقيب كامل يضم مصنع لإنتاج سبائك الذهب
باستثمارات أسترالية تبلغ حوالي 420 مليون دولار.
ومن اشهر المنتجعات السياحية الموجوده في المدينة منتجع بورت غالب يقع على مساحة 8 ملايين م2 بمدينة مرسى
علم وأقيم باستثمارات تزيد على 1.2 بليون دولار يشتهر المنتجع بجماله الرائع وتصميمه الفريد الذي روعي فيه الحفاظ
على البيئة والثقافة وتنوع الأماكن الترفيهية.
وتوجد محمية صمداي أو بيت الدرافيل أو محمية الدلافين هي منطقة حماية خاصة تبعد 14 كم عن مرسى علم
وهي من أجمل بقاع البحر الأحمر وأندرها، وتعد أكبر محمية خاصة بالدلافين في العالم وتضم أكثر من 5000 دلفين
تخلد للنوم أثناء النهار بين شعاب صمداي وتسبح وتنشط ليلاً.
تقع محمية وادي الجمال على مساحة 7450 كم، وتغطي 60 كم من ساحل البحر الأحمر وتشمل جزر وادي الجمال
والشعاب المرجانية وتجمعات الأعشاب البحرية، بالإضافة إلى جبل حماطة، ويوجد في بداية المحمية منبع مياه عذبة
متدفق يمتزج مع مياه البحر . تنقسم المحمية إلى عدة مناطق هي منطقة جزيرة وادي الجمال، وهي ثاني أكبر تجمع
لطائر صقر الغروب، منطقة حنكوارب التي تبعد 18 كم جنوبي وادي الجمال وهي تتميز بالشواطئ والشعاب المرجانية،
منطقة القلعان التي تبعد مسافة 9 كم شمال قرية حماطة .
تتميز المدينة ايضا بوجود ضريح الشيخ أبو الحسن الشاذلي صاحب الطريقة الصوفية الشاذلية وتبلغ مساحة المسجد 4 آلاف
متر ويقع بمنطقة جبل حميثرة بقرية أبو الحسن الشاذلي بجنوب مرسى علم. ويتوافد على الضريح الآلاف من كل بقاع الأرض
وعلى بعد 274 كم جنوب الغردقة و134 كم جنوب القصير، ويتراوح ارتفاعها عن سطح البحر في حدود 60 متر .
ويقطنها حوالي 11497 من السكان يمتهن أغلبهم الصيد والرعي والعمل بالمناجم والسياحة، ويمثل السكان الأصلين
قبيلتي العبابدة والبشارية والذين قطنوا الصحراء الشرقية ، ويتبعها ثلاث قرى هي برنيس، أبو الحسن الشاذلي، أبو غصون .
تعتبر مرسي علم مركز عالمي للصيد والغوص والرحلات البحرية. ويوجد بها مطار دولي ومارينا لليخوت ومركز للمؤتمرات
بجانب المنتجات والفنادق الفاخرة وتنشط بصحرائها أعمال التنقب عن الذهب بمنجم السكري .
بدأت الحكومة المصرية تطوير مدينة مرسي علم عام 1995 م كمنطقة اقتصادية سياحية وذلك من خلال استثمارات
مجموعة الخرافي الكويتية، التي تبنت إنشاء مدينة متكاملة بكل مرافقها ومنتجعاتها وطرقها وبنيتها الأساسية لكي تصبح
مرسى علم أحد أكثر بقاع مصر الجاذبة للسياحة .
يعود اسم مرسى علم إلى كلمة مرسى العلم والمقصود بالعلم هو الجبل بحيث كونها منطقة جبلية مرتفعة.
واشتهرت في فترة العصر الفرعوني إلى العصر الروماني بمناجم الذهب .
تتميز مرسى علم بمناخها الصافي لذلك يعتبر مكاناً رائعاً لقضاء العطلات والرحلات، حيث تصل درجات الحرارة في الشتاء
إلى 31 درجة مئوية وتتراوح في الصيف ما بين 20 إلى 35 درجة مئوية.
تتميز مرسى علم بانها أجمل مناطق الغطس في مصر والعالم ووجهة لمحيبي السفاري، حيث توجد بها مجموعة فريدة
من الجزر وهما جزيرة الزبرجد وجزيرة خوار وجزيرة الروكي وشهاب الفستون.
يوجد بها ايضا مجموعة من الجبال والوديان الفريدة، ومجموعة من المناجم القديمة التي تم حفرها خلال العصور القديمة
في الجبال المحيطة بها بحثاً عن الذهب والزمرد.
تعتبر مرسى علم هي أحد المناطق المصرية الغنية باحتياطيات خام الذهب، والتي تتمثل في منجم السكري بالصحراء الشرقية
الذي يعد ضمن قائمة أكبر 10 مناجم منتجة للذهب عالمياً. وفي عام 2005 تم إنشاء شركة لمباشرة عمليات التنقيب بالمنطقة
تحت مسمى “شركة السكري لمناجم الذهب” وأنشئ لخدمة المنطقة مجمع تنقيب كامل يضم مصنع لإنتاج سبائك الذهب
باستثمارات أسترالية تبلغ حوالي 420 مليون دولار.
ومن اشهر المنتجعات السياحية الموجوده في المدينة منتجع بورت غالب يقع على مساحة 8 ملايين م2 بمدينة مرسى
علم وأقيم باستثمارات تزيد على 1.2 بليون دولار يشتهر المنتجع بجماله الرائع وتصميمه الفريد الذي روعي فيه الحفاظ
على البيئة والثقافة وتنوع الأماكن الترفيهية.
وتوجد محمية صمداي أو بيت الدرافيل أو محمية الدلافين هي منطقة حماية خاصة تبعد 14 كم عن مرسى علم
وهي من أجمل بقاع البحر الأحمر وأندرها، وتعد أكبر محمية خاصة بالدلافين في العالم وتضم أكثر من 5000 دلفين
تخلد للنوم أثناء النهار بين شعاب صمداي وتسبح وتنشط ليلاً.
تقع محمية وادي الجمال على مساحة 7450 كم، وتغطي 60 كم من ساحل البحر الأحمر وتشمل جزر وادي الجمال
والشعاب المرجانية وتجمعات الأعشاب البحرية، بالإضافة إلى جبل حماطة، ويوجد في بداية المحمية منبع مياه عذبة
متدفق يمتزج مع مياه البحر . تنقسم المحمية إلى عدة مناطق هي منطقة جزيرة وادي الجمال، وهي ثاني أكبر تجمع
لطائر صقر الغروب، منطقة حنكوارب التي تبعد 18 كم جنوبي وادي الجمال وهي تتميز بالشواطئ والشعاب المرجانية،
منطقة القلعان التي تبعد مسافة 9 كم شمال قرية حماطة .
تتميز المدينة ايضا بوجود ضريح الشيخ أبو الحسن الشاذلي صاحب الطريقة الصوفية الشاذلية وتبلغ مساحة المسجد 4 آلاف
متر ويقع بمنطقة جبل حميثرة بقرية أبو الحسن الشاذلي بجنوب مرسى علم. ويتوافد على الضريح الآلاف من كل بقاع الأرض
من المنتمين للطرق الصوفية الشاذلية.