يعد تخصيص جزء في المنزل لتصميم مكتبة أمرا مهما، لأن المكتبة رائعة الشكل
تحفز على القراءة أكثر من غيرها، وبالتالي يستفيد جميع أفراد الأسرة منها،
سنستعرض لكم هنا 6 أفكار رائعة لتصميم مكتبة منزلية تساعد على القراءة
والاسترخاء، ولا تتطلب مساحة واسعة من المنزل، إذ يمكن تصميمها بسهولة حتى
في البيوت الضيقة.
مكتبة منحنى القمة
صمم هذه المكتبة المهندس المعماري توم سترينجر على شكل منحنى القمة مستغلا مساحة صغيرة من الحائط ليصمم مكتبة صغيرة يمكنها استيعاب عدد كبير من الكتب والتحف، وتعطي منظرا جماليا لحائط مطلي باللون الأبيض.
مكتبة بجوار الباب
استغل المهندس أنكي بارنز المساحة الفارغة بجوار باب المنزل لوضع أرفف خشبية تصلح لوضع بعض الكتب والتحف، مع طليها بنفس لون قطع الأثاث الموجودة حولها وكأنها قطعة أثاث خشبية بالكامل وليست مجرد أرفف موضوعة فوق جدار حجري.
مكتبة الزاوية
صممت هذه المكتبة المهندسة آشلي ويتيكر في زاوية الغرفة، وزودتها بأضواء مريحة أثناء القراءة، واللافت هنا أن الأريكة الموضوعة بجانب المكتبة ليست من قبيل الصدفة، وتتناسب كثيرا مع ألوان المكتبة واللوحات التي تزين جدران الغرفة.
مكتبة على الطريقة التقليدية
ابتع المهندس بريت فرانكس الطريقة التقليدية في تصميم هذه المكتبة، فالمكتبة بشكل عام تبنى بالتناسب مع الحواف المسطحة بالمنزل، وقد أنشئت هذه المكتبة الصغيرة مع سلم متدرج للوصول إلى الأرفف العلوية، وبها ميزة مهمة وهي أن أطوال الأرفف قابلة للتعديل، علاوة على مظهرها الجذاب والتحدي الذي يشكله السلم للشباب الصغار بالبحث عن كتاب جديد في الأعلى، ولهذا ينصح بترتيب الكتب المشوقة والتي تناسب الأبناء في الرف الأعلى كنوع من التحفيز على القراءة.
مكتبة أرض السعادة
هذه المكتبة في حلم كل قارئ نهم، صممها المهندس بول روفينيلي في مساحة فارغة ليست كبيرة بالمنزل، وهي عبارة عن وحدتين متقابلتين بهما عدد من الأرف لوضع الكتب، وبالأسفل مجموعة خزانات لتخزين المزيد من الكتب أو الأغراض الأخرى، أما الأمر الملفت هنا فهو المقعد أسفل النافذة، والوسائد التي وضعت عليه للاتكاء خلال القراءة، كما أن المصمم اهتم بالإضاءة كثيرا في ذلك الجزء.
مكتبة غرفة النوم
صمم المهندس مارك رايلي هذه المكتبة اللطيفة التي تساعد على تصفية الذهن وإراحة العقل قبل النوم، فهي تقع على جانبي وفوق الفراش، وتحتوي على العديد من الأرفف التي تكفي لاستيعاب عدد كبير من الكتب، والتحف، وينصح هنا بعدم إهمال القصص الفكاهية والكتب الخفيفة التي تصلح للقراءة قبل النوم.
صمم هذه المكتبة المهندس المعماري توم سترينجر على شكل منحنى القمة مستغلا مساحة صغيرة من الحائط ليصمم مكتبة صغيرة يمكنها استيعاب عدد كبير من الكتب والتحف، وتعطي منظرا جماليا لحائط مطلي باللون الأبيض.
استغل المهندس أنكي بارنز المساحة الفارغة بجوار باب المنزل لوضع أرفف خشبية تصلح لوضع بعض الكتب والتحف، مع طليها بنفس لون قطع الأثاث الموجودة حولها وكأنها قطعة أثاث خشبية بالكامل وليست مجرد أرفف موضوعة فوق جدار حجري.
صممت هذه المكتبة المهندسة آشلي ويتيكر في زاوية الغرفة، وزودتها بأضواء مريحة أثناء القراءة، واللافت هنا أن الأريكة الموضوعة بجانب المكتبة ليست من قبيل الصدفة، وتتناسب كثيرا مع ألوان المكتبة واللوحات التي تزين جدران الغرفة.
ابتع المهندس بريت فرانكس الطريقة التقليدية في تصميم هذه المكتبة، فالمكتبة بشكل عام تبنى بالتناسب مع الحواف المسطحة بالمنزل، وقد أنشئت هذه المكتبة الصغيرة مع سلم متدرج للوصول إلى الأرفف العلوية، وبها ميزة مهمة وهي أن أطوال الأرفف قابلة للتعديل، علاوة على مظهرها الجذاب والتحدي الذي يشكله السلم للشباب الصغار بالبحث عن كتاب جديد في الأعلى، ولهذا ينصح بترتيب الكتب المشوقة والتي تناسب الأبناء في الرف الأعلى كنوع من التحفيز على القراءة.
هذه المكتبة في حلم كل قارئ نهم، صممها المهندس بول روفينيلي في مساحة فارغة ليست كبيرة بالمنزل، وهي عبارة عن وحدتين متقابلتين بهما عدد من الأرف لوضع الكتب، وبالأسفل مجموعة خزانات لتخزين المزيد من الكتب أو الأغراض الأخرى، أما الأمر الملفت هنا فهو المقعد أسفل النافذة، والوسائد التي وضعت عليه للاتكاء خلال القراءة، كما أن المصمم اهتم بالإضاءة كثيرا في ذلك الجزء.
صمم المهندس مارك رايلي هذه المكتبة اللطيفة التي تساعد على تصفية الذهن وإراحة العقل قبل النوم، فهي تقع على جانبي وفوق الفراش، وتحتوي على العديد من الأرفف التي تكفي لاستيعاب عدد كبير من الكتب، والتحف، وينصح هنا بعدم إهمال القصص الفكاهية والكتب الخفيفة التي تصلح للقراءة قبل النوم.