بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القلق
يُعدّ القلق مفهوماً واسع الانتشار على الرغم من اختلاف مُسبّباته، وظروفه، والأحداث التي تحيط به من شخص لآخر، وبفعل الظروف الحياتية اليومية التي يواجهها الشخص؛ كالتعرض للتجارب والخبرات الجديدة، والحاجة إلى اتّخاذ بعض القرارات المصيريّة وغيرها من الظروف بشكل عامّ، فإنّ الجميع مُعرَّضون للمرور بحالة من القلق بين الحين والآخر.
ويظهر القلق غالباً على الفرد عند مشارفته على الدخول في تجارب محفوفة بالمخاطر، تظهر فيها الحاجة إلى اجتياز التحديات المختلفة بسهولة ونجاح، فالقلق بذلك هو ردّة فعل واستجابة طبيعية، أمّا في حال استمرّت نوبات القلق مدّةً طويلةً، وبشكل مبالغ فيه مع تضخيم بعض المثيرات ممّا يؤدّي إلى ظهور الاستجابات غير المناسبة، فإنّ القلق سيؤثّر سلباً على استمرار حياة الفرد بشكر طبيعيّ ومستقرّ.
الخطوة الأولى:
أن يحرص الوالدين على أن يكونوا مصدر تشجيع لأبنائهم وليس مصدر ضغط نفسي، فالطفل من الأساس في هذه الفترة يكون تحت تأثير ضغط نفسي فلا يصح أبداً أن يكون الأبوين أيضاً مضغوطين ونحول هذا الضغط على الطفل بل يجب على الأهل أن يقدموا لطفلهم التشجيع اللازم والدعاء.
• الخطوة الثانية:
يجب على الأبوين أن يساعدوا طفلهم في بناء جدول للمذاكرة ومراجعة الدروس، فبعض الأمهات والاباء يقومون بوضع الجدول بأنفسهم دون الرجوع لطفلهم أو أخذ رأيه، لذلك من المهم أن نجعل الطفل جزءً في بناء هذا الجدول خاصة إذا كان كبير ويتمتع بالاستيعاب السريع.
• الخطوة الثالثة:
تجنُب تحليل الاختبارات بعد رجوع الطفل من المدرسة، فبعض الأهالي يوترون أبنائهم بأسئلتهم الدقيقة عن الاختبار الفائت وهذا تصرف جداً خاطئ، ولكن يجب السؤال عن الاختبار الفائت سريعاً ومن ثم الانتقال للتشجيع والمذاكرة للاختبار الذي يليه.
• الخطوة الرابعة:
السماح للطفل بأخذ "بريك" فتره راحة للعب من ١٠-١٥ دقيقة كل ساعة إلى ساعتين لأنه لا يصح ابداً أن الغي من الجدول اليومي جميع وسائل الترفيه فالطفل يحتاج إلى التجديد لكي يستطيع التركيز أكثر.
• الخطوة الخامسة:
"الدعاء" فهو من الخطوات المهمة فأطفالنا يحتاجون إلى الدعاء لهم بالتوفيق والنجاح.
أن يحرص الوالدين على أن يكونوا مصدر تشجيع لأبنائهم وليس مصدر ضغط نفسي، فالطفل من الأساس في هذه الفترة يكون تحت تأثير ضغط نفسي فلا يصح أبداً أن يكون الأبوين أيضاً مضغوطين ونحول هذا الضغط على الطفل بل يجب على الأهل أن يقدموا لطفلهم التشجيع اللازم والدعاء.
• الخطوة الثانية:
يجب على الأبوين أن يساعدوا طفلهم في بناء جدول للمذاكرة ومراجعة الدروس، فبعض الأمهات والاباء يقومون بوضع الجدول بأنفسهم دون الرجوع لطفلهم أو أخذ رأيه، لذلك من المهم أن نجعل الطفل جزءً في بناء هذا الجدول خاصة إذا كان كبير ويتمتع بالاستيعاب السريع.
• الخطوة الثالثة:
تجنُب تحليل الاختبارات بعد رجوع الطفل من المدرسة، فبعض الأهالي يوترون أبنائهم بأسئلتهم الدقيقة عن الاختبار الفائت وهذا تصرف جداً خاطئ، ولكن يجب السؤال عن الاختبار الفائت سريعاً ومن ثم الانتقال للتشجيع والمذاكرة للاختبار الذي يليه.
• الخطوة الرابعة:
السماح للطفل بأخذ "بريك" فتره راحة للعب من ١٠-١٥ دقيقة كل ساعة إلى ساعتين لأنه لا يصح ابداً أن الغي من الجدول اليومي جميع وسائل الترفيه فالطفل يحتاج إلى التجديد لكي يستطيع التركيز أكثر.
• الخطوة الخامسة:
"الدعاء" فهو من الخطوات المهمة فأطفالنا يحتاجون إلى الدعاء لهم بالتوفيق والنجاح.