ايات تريح الاعصاب
آيات تريح الاعصاب مكتوبه
تعتبر قراءة آيات القرآن الكريم من الذكر الأرفع والأجدر أن يداوم عليه المسلم لما لها من فوائد جمّة منها راحة النفس، وذكر في القرآن الكثير من ايات قران للراحة النفسية وإجمالًا القرآن كلّه فيه رحمة ونور وهدى وشفاء، وقال الإمام النووي: “اعلم أنّ تلاوة القرآن هي أفضل الأذكار، والمطلوب القراءة بالتدبر”
أي أنّ قراءة المسلم للقرآن يجب أنْ تكون تلاوة يخشع بها القارئ، ويقرأ بتدبر وخضوع لله عز وجل، فبذلك يشعر المسلم بانشراح الصدر، ونور في قلبه.
ومن الآيات التي تريح الأعصاب عند تلاوتها، ما يلي:
عند الشعور بالقلق والخوف فإنّ القرآن فيه علاج للناس في آيات السكينة والطمأنينة الكريمة والتي تبعث الراحة والهدوء، وتطمئن لها الأنفس، وهناك الكثير من الآيات التي بإذن الله هي شفاء لكل داء وهناك، وأتت كلمة السكينة في القرآن الكريم في مجموعة من المواضع وهي ست، كالتالي:
تبعث آيات القرآن الكريم طمأنينة في القلب والتي تحصل للمسلم بمجرد سماعه أو قراءته وتدبره لآيات القرآن الكريم، كما قال سبحانه وتعالى في سورة الرعد: “الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ” (الرعد: 28)
وهناك الكثير من النّاس الذين يشعرون في أنفسهم بأمراض ويلجأون إلى البحث عن العلاج ولا يعلمون أنّ علاجهم وشفاءههم موجود في ايات قرأنية لعلاج القلق و الاكتئاب و تزيل الهم من القرآن نفسه.
تعد تلاوة القرآن الكريم بخشوع وتدبر هي من أرفع أنواع العبادة والذكر، ولذلك فهي الأولى أن يشعر بها المسلم بطمأنينة في قلبه وتريح أعصابه، وهذا كله من فضل قراءة آيات القرآن الكريم وحتّى لو لم يفهم المسلم معناه عند سماع القرآن أو أثناء تلاوته فيشعر المسلم بالطمأنينة في قلبه.
ولكنّ الواجب عند قراءة القرآن الكريم أن يكون بتدبر آياته وفهم معانيه، وهذا ما يتوجب على المسلمين عند قراءتهم القرآن من اجتهاد في فهم المعنى المراد من الآيات، والعمل بما جاءت به آيات القرآن الكريم من أحكام وتشريعات في أمور الحياة الدنيوية، حتّى ينال راحة البال، والطمأنينة والسكينة في نفسه.
ومن هذه الآيات التي تبعث في النفس الطمأنينة وراحة النفس وزوال الهم ما يأتي من ايات قرانية لتهدئة النفس:
يقول الله سبحانه وتعالي:
آيات تريح الاعصاب مكتوبه
تعتبر قراءة آيات القرآن الكريم من الذكر الأرفع والأجدر أن يداوم عليه المسلم لما لها من فوائد جمّة منها راحة النفس، وذكر في القرآن الكثير من ايات قران للراحة النفسية وإجمالًا القرآن كلّه فيه رحمة ونور وهدى وشفاء، وقال الإمام النووي: “اعلم أنّ تلاوة القرآن هي أفضل الأذكار، والمطلوب القراءة بالتدبر”
أي أنّ قراءة المسلم للقرآن يجب أنْ تكون تلاوة يخشع بها القارئ، ويقرأ بتدبر وخضوع لله عز وجل، فبذلك يشعر المسلم بانشراح الصدر، ونور في قلبه.
ومن الآيات التي تريح الأعصاب عند تلاوتها، ما يلي:
- قال الله تعالى: ” وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا، وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَؤُوسًا، قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلاً” (الإسراء: 82-84)
- قال تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ، قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ” (يونس: 57-58)
- قال تعالى: “الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ، الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ” (الرعد: 28-29)
- يقول الله سبحانه وتعالى: “هُوَ الّذِيَ أَنزَلَ السّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوَاْ إِيمَاناً مّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلّهِ جُنُودُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً”
- يقول الله سبحانه وتعالى: “الّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنّ الْقُلُوب”
- يقول الله سبحانه وتعالى: “وَقَالُواْ الْحَمْدُ للّهِ الّذِيَ أَذْهَبَ عَنّا الْحَزَنَ إِنّ رَبّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ”
- يقول الله سبحانه وتعالى: “وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا”
- يقول الله سبحانه وتعالى: “إني توكلت على اللّه ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها”
عند الشعور بالقلق والخوف فإنّ القرآن فيه علاج للناس في آيات السكينة والطمأنينة الكريمة والتي تبعث الراحة والهدوء، وتطمئن لها الأنفس، وهناك الكثير من الآيات التي بإذن الله هي شفاء لكل داء وهناك، وأتت كلمة السكينة في القرآن الكريم في مجموعة من المواضع وهي ست، كالتالي:
- الموضع الأول
قول الله جلّ وعلى في سورة البقرة: “وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِين” (البقرة:248) - الموضع الثاني
قول الله سبحانه وتعالى في سورة التوبة: “ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِين” (التوبة:26) - الموضع الثالث
قول الله سبحانه وتعالى من سورة التوبة: “إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيم” (التوبة:40) - الموضع الرابع
قول الله سبحانه وتعالى: “هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا” (الفتح:4) - الموضع الخامس
قول الله سبحانه وتعالى من سورة الفتح: “لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا” (الفتح:18) - الموضع السادس
قول الله سبحانه وتعالى من سورة الفتح: “إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا”(الفتح:26)
تبعث آيات القرآن الكريم طمأنينة في القلب والتي تحصل للمسلم بمجرد سماعه أو قراءته وتدبره لآيات القرآن الكريم، كما قال سبحانه وتعالى في سورة الرعد: “الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ” (الرعد: 28)
وهناك الكثير من النّاس الذين يشعرون في أنفسهم بأمراض ويلجأون إلى البحث عن العلاج ولا يعلمون أنّ علاجهم وشفاءههم موجود في ايات قرأنية لعلاج القلق و الاكتئاب و تزيل الهم من القرآن نفسه.
تعد تلاوة القرآن الكريم بخشوع وتدبر هي من أرفع أنواع العبادة والذكر، ولذلك فهي الأولى أن يشعر بها المسلم بطمأنينة في قلبه وتريح أعصابه، وهذا كله من فضل قراءة آيات القرآن الكريم وحتّى لو لم يفهم المسلم معناه عند سماع القرآن أو أثناء تلاوته فيشعر المسلم بالطمأنينة في قلبه.
ولكنّ الواجب عند قراءة القرآن الكريم أن يكون بتدبر آياته وفهم معانيه، وهذا ما يتوجب على المسلمين عند قراءتهم القرآن من اجتهاد في فهم المعنى المراد من الآيات، والعمل بما جاءت به آيات القرآن الكريم من أحكام وتشريعات في أمور الحياة الدنيوية، حتّى ينال راحة البال، والطمأنينة والسكينة في نفسه.
ومن هذه الآيات التي تبعث في النفس الطمأنينة وراحة النفس وزوال الهم ما يأتي من ايات قرانية لتهدئة النفس:
يقول الله سبحانه وتعالي:
- آيات سورة الفاتحة:
“الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ” - آية الكرسي:
“اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ” - آيات من سورة البقرة:
“آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ” - قوله تعالى:
“وأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ َغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانْقَلَبُوا صَاغِرِينَ” - قوله تعالى:
“فتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ” - قول الله سبحانه وتعالى:
“هُوَ الّذِيَ أَنزَلَ السّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوَاْ إِيمَاناً مّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلّهِ جُنُودُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً” - قول الله جلّ وعلى:
- “الّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنّ الْقُلُوبُ”
- قول الله سبحانه وتعالى:
“وَقَالُواْ الْحَمْدُ للّهِ الّذِيَ أَذْهَبَ عَنّا الْحَزَنَ إِنّ رَبّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ” - قول الله سبحانه وتعالى:
“وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا” - قول الله جلّ وعلى:
- “إني توكلت على اللّه ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها”